Text from LayloKhon -
العربية القياسية
القصة عن إريسيخطن (Erysichthon)
- كان هناك رجلاً مغروراً ومتهوراً دعي إريسيخطن لم يستمع إلى الناس لآخرين أبداً وفعل دائماً ما أراد أن يفعل.
- ذات يوم كان يبحث عن خشب الوقود مع خدامه في الغابة لما رأى شجرة جميلة وقال.
- هذه الشجرة التي أحتاج إليها! اقطعوها!
- ولكن الخدام قالوا مروعين.
- لا نستطيع أن نقطع هذه الشجرة .
- إنها مقدسة لإنها مال الإلهة ديميتر.
- لا تستطيع أن تأخذ شجرتها يا رئيسنا.
- عند ذلك ضحك إريسيخطن وقال. أنتم أغبياء! أعطوني الفأس!
- أنا لا أخاف من ديميتر!
- فبدأ بقطع لشجرة.
- ولكن بعد الضربة الأولى صرخوا الخدام مذعورين لإن دماً أحمر تدفقت من الجذع.
- على الرغم من ذلك واصل إريسيخطن في قطع الشجرة متجاهلاً الدم الغريب.
- وقطع الشجرة كلها سريعاً وقال في ما بعد راضياً ومتفاخراً.
- هذا الخشب يكفي لأسبوع تام.
- وحمل الخشب الدمي إلى بيته.
- لم يمر وقت طويل حتى اكتشفت ديميتر ما حصل لشجرته المحبوبة.
- فأصبحت غاضبة جداً فقررت أن تعاقب إريسيخطن.
- الصباح لتالي أيقظ الجوع الرجل فأكل إثنا عشرة بيضة وثمان جبنات وست دجاجات.
- ولكن كلما أكل أكثر زاد جوعه.
- وقضى كل اليوم آكلاً ولكنه لم يصبح حافلاً.
- ومر كل يوم هكذا.
- وأكل طول اليوم لكن مع ذلك جاع.
- وباع كل أرضه وحيوناته ومملكاته الأخرى أيضاً لشراء الأكل.
- ولكن لم يكف قط.
- وفي اليائس باع بنته إلى رجل أجنبي كخادمة.
- بكت البنت بكاء شديداً وتوسلت الرحمة ولكن أباها المجنون لم يسمع.
- لما رأت ديميتر هذا شفقت البنت البرئة ولم ترد تعاقبها لذنب أبيها.
- فحولتها إلى عجوزاً قبيحاً وهكذا هربت من صاحبها ورجعت إلى بيتها.
- لما رأها أبوها هتف بسعادة وقال. كم أخبار جيدة!
- ألان أستطيع أن أبيعك من جديد!
- فباعها من ديد أكل أكل ولكنه لم يصبح راضياً على الإطلاق.
- صار إريسيخطن أضعف وأضعف حتى صار مجنوناً من الجوع.
- لما خلص كل لطعام في المنطق بدأ في يائسه بأكل جسمه.
- من التحولات لأوفيد
- LayloKhon
May 2016
100% GOOD (2 votes)
PLEASE, HELP TO CORRECT EACH SENTENCE! -
العربية القياسية