Text from LayloKhon - العربية القياسية
الرجلان في القطار
- كان رجلان يجلسان قابلة بعضهما البعض في مقصورة القطار.
- وحاول الأصغر سناً أن يبدأ محادثة مع الرجل الآخر الأكبر سناً.
- ولكن الرجل لم يرد فعله فتذكر الشاب خدعة قديمة فسأل.
- عذراً سيدي, هل يمكنك أن تكون لطيفاً وتخبرني بكم الساعة؟ ولا يزال الرجل لم يستجب.
- وكانا يمران بمحطة بعد محطة وكان الشاب يحاول طوال هذا الوقت أن يتحدث مع الشيخ.
- ولكن كل محاولاته كان بلا جدوى فشعر بالاهانة وقال بأصابع الاتهام. عذراً سيدي.
- لقد سألتك كرجل شريف كم الساعة ولم ترد.
- ونظر الرجل للأعلى أخيراً وقال.
- يا صديقي, دعني أخبرك بما حدث لو أخبرتك بالساعة.
- أولاً قلت لك إنها الساعة التاسعة.
- وقلت أنت إن سعاة اليدي جميلة جداً. وقلت لك.
- نعم, هذه ساعة ثمينة.
- وقلت لي إن رجلاً ذا سعاة جميلة مثل هذه لا بد أن يمارس تجارية جيدة. وقلت أنا.
- نعم, أمارس تجارية جيدة.
- وسألتني أين أسكن.
- وأجبت أنني ساكن في ضاحية برلين.
- وسألتني إذا كان لدي منزلاً وأجبت أن لدي بيت جميل.
- وسألتني إذا كان لدي عائلة وأجبت أن لدي شابتان.
- وقلت إنه لا شك أنهما جميلتان. وأجبت.
- نعم إنهما جميلتان.
- فجئت لزيارتي وطلبت الزواج من واحدة من بنتي. وقلت لك.
- لا أسمح شاباً أن يتزوج من بنتي إذا لم تكن لديه ساعة اليد.
- LayloKhonJune 201650% GOOD (2 votes)
PLEASE, HELP TO CORRECT EACH SENTENCE! - العربية القياسية